Showing posts with label Racism. Show all posts
Showing posts with label Racism. Show all posts

Friday, November 25, 2011

اللهم صلي وسلم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

في القرآن الكريم : سورة الأحزاب
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا

رواية قديمة من العصر العباسي عندما أراد أحدهم كما سيأتي في سياق الحديث النيل من آل البيت وأنهم من أبناء عمومة النبي من بني العباس وبنو العم أولى على حد زعمه. ـ
قصيدة عبد الله بن المعتز التي يفتخر بها على أهل البيت عليهم السلام ويقول فيها:
ونحن ورثنا ثياب النبي * فكم تجذبون بأهدابها
لكم رحم يا بني بنته * ولكن بنو العم أولي بها
فقال الصفي الحلي مجيبا له من جملة قصيدة:
بكم باهل المصطفى أم بهم * فرد العداة بأوصابها
أعنكم نفى الرجس أم عنهم * لطهر النفوس والبابها
 وقلت ورثنا ثياب النبي * فكم تجذبون بأهدابها
 وعندك لا يورث الأنبياء * فكيف حظيتم بأثوابها
وقولك أنتم بنو بنته * ولكن بنو العم أولي بها
 بنو البنت أيضا بنو عمه * وذلك أدنى لانسابها
 
المنشد محمد العزاوي / العراق ينشد قائلا:ـ
وصلى وصلى وصلى مقام أهل النبي محد وصله وصله وعليهم فاز كلمن سلم وصلى
وصلى وصلى وصلى ومهمـــا صـــام شاميهم وصلـه شفاعـه مالـه عند خير البريـــة

آل محمد صلى الله عليهم أجمعين وما أدراك ماهم .. يقول فيهم الفرزدق .. الشاعر الكبير والمعروف:ـ
هَذا الَّذي تَعرِفُ البَطحاءُ وَطأَتَهُ وَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ

هَذا اِبنُ خَيرِ عِبادِ اللَهِ كُلِّهِمُ هَذا التَقِيُّ النَقِيُّ الطاهِرُ العَلَمُ

هَذا اِبنُ فاطِمَةٍ إِن كُنتَ جاهِلَهُ بِجَدِّهِ أَنبِياءُ اللَهِ قَد خُتِموا

وَلَيسَ قَولُكَ مَن هَذا بِضائِرِهِ العُربُ تَعرِفُ مَن أَنكَرتَ وَالعَجَمُ

كِلتا يَدَيهِ غِياثٌ عَمَّ نَفعُهُما يُستَوكَفانِ وَلا يَعروهُما عَدَمُ

سَهلُ الخَليقَةِ لا تُخشى بَوادِرُهُ يَزينُهُ اِثنانِ حُسنُ الخَلقِ وَالشِيَمُ

حَمّالُ أَثقالِ أَقوامٍ إِذا اِفتُدِحوا حُلوُ الشَمائِلِ تَحلو عِندَهُ نَعَمُ

ما قالَ لا قَطُّ إِلّا في تَشَهُّدِهِ لَولا التَشَهُّدُ كانَت لاءَهُ نَعَمُ

عَمَّ البَرِيَّةَ بِالإِحسانِ فَاِنقَشَعَت عَنها الغَياهِبُ وَالإِملاقُ وَالعَدَمُ

إِذا رَأَتهُ قُرَيشٌ قالَ قائِلُها إِلى مَكارِمِ هَذا يَنتَهي الكَرَمُ

يُغضي حَياءً وَيُغضى مِن مَهابَتِهِ فَما يُكَلَّمُ إِلّا حينَ يَبتَسِمُ

بِكَفِّهِ خَيزُرانٌ ريحُهُ عَبِقٌ مِن كَفِّ أَروَعَ في عِرنينِهِ شَمَمُ

يَكادُ يُمسِكُهُ عِرفانُ راحَتِهِ رُكنُ الحَطيمِ إِذا ما جاءَ يَستَلِمُ

اللَهُ شَرَّفَهُ قِدماً وَعَظَّمَهُ جَرى بِذاكَ لَهُ في لَوحِهِ القَلَمُ

أَيُّ الخَلائِقِ لَيسَت في رِقابِهِمُ لَأَوَّلِيَّةِ هَذا أَو لَهُ نِعَمُ

مَن يَشكُرِ اللَهَ يَشكُر أَوَّلِيَّةَ ذا فَالدينُ مِن بَيتِ هَذا نالَهُ الأُمَمُ

يُنمى إِلى ذُروَةِ الدينِ الَّتي قَصُرَت عَنها الأَكُفُّ وَعَن إِدراكِها القَدَمُ

مَن جَدُّهُ دانَ فَضلُ الأَنبِياءِ لَهُ وَفَضلُ أُمَّتِهِ دانَت لَهُ الأُمَمُ

مُشتَقَّةٌ مِن رَسولِ اللَهِ نَبعَتُهُ وَفَضلُ أُمَّتِهِ دانَت لَهُ الأُمَمُ

يَنشَقُّ ثَوبُ الدُجى عَن نورِ غُرَّتِهِ كَالشَمسِ تَنجابُ عَن إِشراقِها الظُلَمُ

مِن مَعشَرٍ حُبُّهُم دينٌ وَبُغضُهُمُ كُفرٌ وَقُربُهُمُ مُنجىً وَمُعتَصَمُ

مُقَدَّمٌ بَعدَ ذِكرِ اللَهِ ذِكرُهُمُ في كُلِّ بِدءٍ وَمَختومٌ بِهِ الكَلِمُ

إِن عُدَّ أَهلُ التُقى كانوا أَئمَّتَهُم أَو قيلَ مَن شَيرُ أَهلِ الأَرضِ قيلَ هُمُ

لا يَستَطيعُ جَوادٌ بَعدَ جودِهِمُ وَلا يُدانيهِمُ قَومٌ وَإِن كَرُموا

هُمُ الغُيوثُ إِذا ما أَزمَةٌ أَزَمَت وَالأُسدُ أُسدُ الشَرى وَالبَأسُ مُحتَدِمُ

لا يُنقِصُ العُسرُ بَسطاً مِن أَكُفِّهِمُ سِيّانِ ذَلِكَ إِن أَثرَوا وَإِن عَدِموا

يُستَدفَعُ الشَرُّ وَالبَلوى بِحُبِّهِمُ وَيُستَرَبُّ بِهِ الإِحسانُ وَالنِعَمُ

Friday, February 11, 2011

لا يحبك إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلا منافق

روى الإمام أحمد في الفضائل بسنده عن مساور الحميري عن أمه عن أم سلمة قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول لعلي : لا يحبك إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلا منافق

Wednesday, June 02, 2010

الهجوم الصهيوني على اسطول الحرية



الهجوم الصهيوني على اسطول الحرية
هاجمت قوات الاحتلال الصهيوني اسطول الحرية المتضامن مع قطاع غزَّة المحاصر وكانت الحصيلة عشرين شهيداً واكثر من خمسين جريحاً حالة بعضهم خطرة.جاء الهجوم الصهيوني على سفن وزوارق في المياه الدولية للبحر المتوسط حيث كانت تحمل مواد اغاثة لقطاع غزَّة. ردود الفعل كانت متفاوتة فرئيس اركان الاحتلال الصهيوني وصف جنوده بالابطال في تنفيذ الهجوم. اطراف دولية ومنظمات انسانية وحقوقية أصدرت بيانات ادانت فيها الجريمة الصهيونية.وعلى المستوى الشعبي فقد شهدت عواصم ومدن عالمية عدة تظاهرات غاضبة تدين الهجوم الصهيوني على اسطول الحرية المتضامن مع قطاع غزَّة المحاصر.ما هو تعليقكم؟
irib.ir
برأيي أن الموضوع لا يتحمله الصهاينة وحدهم لأن السكوت لهذه اللحظة ما هو الا جريمة دولية متعددة الأطراف برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية

Saturday, March 29, 2008

انتباه: يريدون تشويه صورة القرآن

وصلت فيهم إلى هالدرجة

انتبهوا لأبنائكم والله إنكم مسئولين أمام الله عنهم فتقوا الله فيهم يا من تحضرون الدشوش والقنوات الهابطة وقنوات الأطفال التغريبية الماجنة ذات الأفكار الهدامة


هناك صور مسلسل كرتوني جديد (مغامرات جوجو العجيبة) ـ
ليس الغريب هذا الاسم ...او القصة المؤثرة..ـ


بل الصور ( المجحفة في حق اعظم واطهر الكتب السماوية) ـ


قرآننـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا العظيم ..ـ


ـ قصة المسلسل (غير مكتملة ) ـ

ـ(( لم يفهم منها غير ..ان جوجو هو الرجل الشرير في المسلسل))ـ

واحببت ان انقل لكم الصور
والى الان لم يعلم احد ماهي القصة..ـ

وما الغرض من هذه الصور..ـ

يعني بالعربي الشرير هو الذي يقرا القرآن الكريم

يعني كيف تبي الطفل يقرا القرآن ثم يصير شرير!!!!!!!!!!!ـ



والصورة ال2 .. ( ايات من سورة الرعد )ـ


بعد هذا هل ستترك اخوك الصغير او طفلك يتابع مثل افلام الكرتون هذي لحاله بدون اي مراقبه
ويا كثر القنوات الى طلعت للأطفال ويا كثر المسلسلات

هجوم على الإسلام من كافه النواحي ومع الأسف متوجهين للأجيال الجايه

وتسميم أفكار يدسون السموم بافلام الكرتون
والله يحمي اولاد المسلمين من شروهم
منقول لتعم الفائدة

Wednesday, January 17, 2007

The jewish singer (( Yasmin Levy ))

مغنية اسرائيلية ... تتمنى التقارب مع العرب و المسلمين و العالم بشكل عام عن طريق الموسيقى
تقول انها بعيدة عن السياسة ولا تتطرق لها، ولكن يؤلمها تبادل القتل المستمر بين المسلمين و اليهود
لكن ما باليد حيله حسب قولها
تم اخيارها لتكون موضوع المادة القادمة بكل موضوعية وبغض النظر عن أي عنصرية وان وجدت في الحقيقة

"اتمنى الغناء في رام الله وغزة"



ياسمين ليفي: ولدت لاب وام مطربين. والدي يتسحاق ليفي رحمه الله كان ملحنا، شاعرا ومغنيا. تعود جذور عائلته الى اليهود الذين طُردوا مع المسلمين من اسبانيا (الاندلس) عام 1492 مع استعادة المسيحيين للسيطرة هناك. هاجر يهود كثيرون الى تركيا واستقروا فيها لمدة 500 عام. كانت بينهم عائلة ابي التي بقيت هناك حتى عام 1919، عندما كان والدي في الثالثة من العمر، ثم هاجرت الى القدس.ـ
طوّر اليهود الاسبان لغة خاصة بهم هي اللادينو، هي عبارة عن مزيج بين اللغة الاسبانية القديمة التي تحدثوا بها قبل الطرد، وبين لغات البلاد التي هاجروا اليها، سواء تركيا، المغرب، بلغاريا وغيرها. وقد حفظوا روايتهم وتاريخهم وتراثهم من خلال الاغاني التي غنوها بهذه اللغة وتوارثوها منذ 500 عام.ـ
والدي كان الاول الذي أدرك لزوم تدوين هذه الاغاني. فكان ينتقل من بيت الى آخر، في يده حقيبة جلدية كبيرة، ويسجل الاغاني. عندما توفي كان قد نشر 14 مجلدا تحتوي على مئات الاغاني التي تعود اعمارها الى مئات السنين، وتمكن بذلك من حفظ تراث يهود اسبانيا. ـ


أغنية لا خوداريا ... روعة باللغة الإسبانية من أحدث ألبومات ياسمين

توفي والدي وكنت في السنة الاولى من عمري. ولكني كبرت على هذه الاغاني. فهي تتوارث من الام لابنتها شفاهيا. امي مطربة هي الاخرى، وهي التي علمتني هذه الاغاني. رضعتها مع الحليب. ومع هذا لم افكر ان اصبح مغنية، اردت ان اكون طبيبة بيطرية. عندما بلغت السابعة عشرة سافرت الى اسبانيا، لزيارة صديقة امي المطربة خوليا ليئون، التي كانت تنوي انتاج البوم بلغة اللادينو بالاستعانة بكتابات والدي. للمزيد



Saturday, October 07, 2006

! مخاض شرق أوسط جديد

نشر موقع
Armedforces
الأمريكي
مقالة بعنوان
حدود الدم
وفيه تصور لخريطة الشرق الأوسط الجديد التي بدأت أمريكا تتحدث عنها طبعا
من الملاحظ ان الطابع العنصري هو السلاح المستخدم .. اي الفتنة هي المطلوبة على ما يبدو
محنا ناقصين ... اللهم يا كافي
لمزيد من التفاصيل + خريطة تصور الوضع فيما بعد المخاض و الولادة !!!! ... وهذا هو المقال
-/-/-
بدأت تتحدث الإدارة الأمريكية عن شرق اوسطجديد خاضع كليا لإرادتهافقد نشر موقع

Armedforces

الأمريكي مقالة بعنوان

حدود الدم

وفيه تصور لخريطة الشرق الأوسط الجديد التي بدأت أمريكاتتحدث عنهاطبعا

الكل خاسرون تقريبا ... واكبر الخاسرين هي السعودية

التقسيم الجديد يقوم أساساعلى القومية والمذهبية وعلى حد زعم الموقع .. فإن الشرق الأوسط الجديد سيحتوي على الدول التالية

دولة للشيعةجنوب العراق ، شرق السعودية، غرب إيران

دولة إسلامية مقدسة الحجاز

دولة للأكراد شمال العراق ، جنوب تركيا، اجزاء من ايران وسوريا

دولة سنية وسط العراق واجزاء من سوريا

دولة وسط السعودية

الاردن الكبير الاردن الحالي مع شمال شرق السعودية وجزء من الضفة الغربية وستكون موطن فلسطينيي الشتات

اليمن ستتوسع لتأخذ جنوب السعودية

كما تمتد يد التقسيم لتشمل باكستان وافغانستان لخلق دول جديدة مثل بلوشستان ووغيرها

الصورة التي جعلتني أقف حائرا ومتفكرا في حال العرب

وهذا مقال حدود الدم كما ورد في الموقع
Blood borders
How a better Middle East would look
By Ralph Peters
International borders are never completely just.
But the degree of injustice they inflict upon those whom frontiers force
together or separate makes an enormous difference — often the difference between
freedom and oppression, tolerance and atrocity, the rule of law and terrorism,
or even peace and war. The most arbitrary and distorted borders in the world are
in Africa and the Middle East. Drawn by self-interested Europeans (who have had
sufficient trouble defining their own frontiers), Africa's borders continue to
provoke the deaths of millions of local inhabitants. But the unjust borders in
the Middle East — to borrow from Churchill — generate more trouble than can be
consumed locally. While the Middle East has far more problems than dysfunctional
borders alone — from cultural stagnation through scandalous inequality to deadly
religious extremism — the greatest taboo in striving to understand the region's
comprehensive failure isn't Islam but the awful-but-sacrosanct international
boundaries worshipped by our own diplomats. Of course, no adjustment of borders,
however draconian, could make every minority in the Middle East happy. In some
instances, ethnic and religious groups live intermingled and have intermarried.
Elsewhere, reunions based on blood or belief might not prove quite as joyous as
their current proponents expect. The boundaries projected in the maps
accompanying this article redress the wrongs suffered by the most significant
"cheated" population groups, such as the Kurds, Baluch and Arab Shia, but still
fail to account adequately for Middle Eastern Christians, Bahais, Ismailis,
Naqshbandis and many another numerically lesser minorities. And one haunting
wrong can never be redressed with a reward of territory: the genocide
perpetrated against the Armenians by the dying Ottoman Empire. Yet, for all the
injustices the borders re-imagined here leave unaddressed, without such major
boundary revisions, we shall never see a more peaceful Middle East. Even those
who abhor the topic of altering borders would be well-served to engage in an
exercise that attempts to conceive a fairer, if still imperfect, amendment of
national boundaries between the Bosporus and the Indus. Accepting that
international statecraft has never developed effective tools — short of war —
for readjusting faulty borders, a mental effort to grasp the Middle East's
"organic" frontiers nonetheless helps us understand the extent of the
difficulties we face and will continue to face. We are dealing with colossal,
man-made deformities that will not stop generating hatred and violence until
they are corrected. As for those who refuse to "think the unthinkable,"
declaring that boundaries must not change and that's that, it pays to remember
that boundaries have never stopped changing through the centuries. Borders have
never been static, and many frontiers, from Congo through Kosovo to the
Caucasus, are changing even now (as ambassadors and special representatives
avert their eyes to study the shine on their wingtips). Oh, and one other dirty
little secret from 5,000 years of history: Ethnic cleansing works. Begin with
the border issue most sensitive to American readers: For Israel to have any hope
of living in reasonable peace with its neighbors, it will have to return to its
pre-1967 borders — with essential local adjustments for legitimate security
concerns. But the issue of the territories surrounding Jerusalem, a city stained
with thousands of years of blood, may prove intractable beyond our lifetimes.
Where all parties have turned their god into a real-estate tycoon, literal turf
battles have a tenacity unrivaled by mere greed for oil wealth or ethnic
squabbles. So let us set aside this single overstudied issue and turn to those
that are studiously ignored. The most glaring injustice in the notoriously
unjust lands between the Balkan Mountains and the Himalayas is the absence of an
independent Kurdish state. There are between 27 million and 36 million Kurds
living in contiguous regions in the Middle East (the figures are imprecise
because no state has ever allowed an honest census). Greater than the population
of present-day Iraq, even the lower figure makes the Kurds the world's largest
ethnic group without a state of its own. Worse, Kurds have been oppressed by
every government controlling the hills and mountains where they've lived since
Xenophon's day.
والدول الرابحة والخاسرة هي
From the world's oversupply of terrorists to its
paucity of energy supplies, the current deformations of the Middle East promise
a worsening, not an improving, situation. In a region where only the worst
aspects of nationalism ever took hold and where the most debased aspects of
religion threaten to dominate a disappointed faith, the U.S., its allies and,
above all, our armed forces can look for crises without end. While Iraq may
provide a counterexample of hope — if we do not quit its soil prematurely — the
rest of this vast region offers worsening problems on almost every front. If the
borders of the greater Middle East cannot be amended to reflect the natural ties
of blood and faith, we may take it as an article of faith that a portion of the
bloodshed in the region will continue to be our own.
WHO WINS, WHO LOSES
Winners — رابحون
Afghanistan
Arab Shia State
Armenia
Azerbaijan
Free Baluchistan
Free Kurdistan
Iran
Islamic Sacred State
Jordan
Lebanon
Yemen
Losers — خاسرون
Saudi Arabia
Afghanistan
Iran
Iraq
Israel
Kuwait
Pakistan
Qatar
Syria
Turkey
United Arab Emirates
West Bank
لا تجعلوا العدو يفعل بنا ما يريد ولنكن معا ضد هذا المخطط الفاشل
منقول